السبت، 12 ديسمبر 2015

রবীন্দ্রনাথ ঠাকুর - WHERE THE MIND IS WITHOUT FEAR - Rabindranath Tagore



Where the mind is without fear and the head is held high
Where knowledge is free
Where the world has not been broken up into fragments
By narrow domestic walls
Where words come out from the depth of truth
Where tireless striving stretches its arms towards perfection
Where the clear stream of reason has not lost its way Into the dreary desert sand of dead habit
Where the mind is led forward by thee
Into ever-widening thought and action Into that heaven of freedom, my Father, let my country awake.


يقول طاغور بقصيدة: أفكار بلا خوف
أتوقف على التفكير...
أتوقف عن البحث بأي مصير...
فالخوف مسيطرٌ بشكل كبير..
صحيح أن المعرفة لا تكلف الكثير..
والناس لم يطأهم بعدُ.. التكسير...
ليتناثروا شظايا من ضيق التدبير..
تخرج كلماتي بلا عناءٍ بالتعبير..
تخرجُ كلماتي ساعيةً نحو جمالٍ بقوة مصير..
تخرج كلماتي التي ما ضاعت بصحارى الضياع ورملٍ قفير..
تخرج كلماتي إيجابية بالعمل.. بالحرية.. بالسماءِ... بالرجاءِ أن تصحو بلادي من نومها الكبير

الثلاثاء، 8 ديسمبر 2015

حتى لو كانوا ألمان... ما بينفع



تقول كتب التاريخ أن معابد أبو سمبل التي بناها الملك "رمسيس الثاني" بأكثر من ألف وثلاثمائة سنة قبل الميلاد كنصب دائم له وللملكة "نفرتاي" إحتفالاً لذكرى انتصاره في معركة "قادش" حيث تم نحت المعابد كلها فى قلب الجبال بحيث تتعامد أشعة الشمس على وجه الملك رمسيس الثانى الموجود فى قدس أقداس المعبد مرتين فى السنة: يوم ميلاده ويوم تتويجه..

وحين بناء السد العالي بأوائل الستينيات كانت هذه المعابد في طريقها للغرق في بحيرة السد لولا طلب مصر من "اليونيسكو" يومها المساعدة بالحفاظ على آثار "النوبة" من الغرق واستجابت المنظمة بإعلان باريس الشهير الذي أطلقت فيه نداء عالمياً لمساندة مصر فى إنقاذ آثار أبو سمبل قبل أن تغرق.

يومها تولت شركات أوربية تحت إشراف مهندسون ألمان عملية النقل والتقطيع وإعادة التركيب لكل المعابد والتماثيل يدوياً حتى لا تؤثر عمليات التقطيع الميكانيكي على الأحجار التي وصلت لعدد كبير يقارب الخمسة آلاف قطعة... وليعاد تركيبها مرة أخرى بعد نقلها لمكان ليس بالبعيد جداً عن مكانه الاصلي ويكون في مأمن من مياه البحيرة التى غمرت فيما بعد مكان المعبد القديم تماماً وهو ما يعتبر لليوم أحد الإنجازات المهمة في تاريخ الآثار في الكرة الأرضية.

تم كل هذا بإتقان يكاد الزائر يشك في أن المعابد جاءت من مكان آخر...

ولكن الشي الوحيد الذي بقي هناك.. أو بعبارة أخرى... غرق هناك.... هو الشمس...

فاليوم... في المكان الجديد لم تعد تتعامد أشعة الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني بيوم ميلاده ويوم تتويجه..




الأحد، 6 ديسمبر 2015

- الجيد والسيئ والقبيح The Good the Bad & the Ugly


لثمانية أشهر وأنا أبحث عنك.. وكلما فكرت بحمل مسدسي بيدي اليمنى تذكرتك.. وها قد وجدتك تماماً في الوضع الذي يناسبني... فقد أخذت فيه وقتاً كافياً لأرمي بيدي اليسرى..

الإجابة:
عندما عليك أن تطلق النار... أطلق ولا تتكلم


الأحد، 22 نوفمبر 2015

- الكلاسيكو بالطريق (Real Madrid CF Vs FC Barcelona) ثاني مرة






قال لي... أهكذا أصبحت... كلما خطر ببالك أمر... بحثت في الأغاني عنها... فصرنا هنا نأتي للطرب!!


أجبته... لو كنت تأتي باحثاً عن الطرب فأنت في المكان الخاطئ... كل ما في الأمر أن الموسيقى في الأغاني وبعض الضجيج يخفف من حدة الكلمات التي أريد قولها... فتمر على السامعين مرور الكرام... ولا تقتل كما الكلام المباشر...

خذ مثلاً.... أغنية (Wasted Time "وقتٌ ضائع") كلماتها تقول:

  • إذن أنتِ هنا... تسندين رأسك الصغير على يدكِ.. يا إلهي... فأنت غير قادرة على التصديق بأن هذا تكرر وأن حبيبكِ قد رحل.. وهي النهاية.
  • وهأنتِ عائدةٌ ثانية للشارع.... تحاولين التذكر كيف بدأت الحكاية... ولاتعرفي إن كنتي قادرة عليها... فبرغم اللمسات الغريبة... كان الأهم.. أنكِ لم تحافظي على حبيبكِ
  • أعرف أنكِ لم تتخيلي يوماً أن تعودي وحيدة.. فأنا أعرف كيف تفكرين... كنتِ... كنتِ تعتقدين أنه وقتٌ ضائع يذكر بالسقوط كأوراق الخريف.. فأنتِ لم تحبيه.. هو فقط من أحبكِ أنتِ
  • الوادع... اليوم... ستعيشينه يوماً بيوم... وتحلمين بالغد. وستمضي الساعات كالدقائق... وتأتي الظلال فتأخذين منها القليل لترحل عنكِ
  • في حين أنه كان بإمكاني فعل الكثير... إذا ما توقفتُ للحظة عن التفكير بما تركته خلفي ولكنه: كما قلتِ: وقتٌ ضائع
  • حبٌ آخر سيأتي... وسيذهب... وتمضي السنين
  • أتذكر ما قلته لي يوماً قبل أن نكون معاً: "في بعض الأحيان لنبقى معاً يحب أن نعيش بحرية"
  • إبدأي البحث من جديد... لكني لن أفعل... ربما سنجد في يوم من الأيام... وقتٌ ضائع


اليوم "حالة من الإفلاس"



الجمعة، 30 أكتوبر 2015

- مرحباَ Adele







هناك من يقول أن الوقت هو الشفاء... لكني لن هذا لم يحدث...
فمازالت هناك فوارق.. ومسافات

هناك من يقول أنه ربما إعتذاريكفي...
لا أظن من قال ذلك قد أدمعت عيناه ذات يوم

ومع ذلك.. نجد في هذه الدنيا من يقول: آسف على قلب منكسر...
أيضاً... ليس في الأمر سر.... فالوقت... يمضي



الاثنين، 14 سبتمبر 2015

- العادات والتقاليد




لم يكن الأمر يحتاج لتفسيرات وفلسفة لأحد الأصدقاء لبيان السبب في أنه لم يعد المفضل.. بل هناك من هو أفضل منه رغم الشهادات والخبرات التي يحملها.. والرقي في تعاطيه مع المحيط... إذا ما قورن (وهذا ما يُغيظه) بالآخرين...

سارعت إلى توضيح المعنى المقصود بذلك الفندق: حينما يقولون:

من السهل أن تطلب الخروج.... لكن من الصعب تفعل


هي...
كل الحكاية...

على الطريق الصحراوي المظلم... حيث كان الهواء البارد حولي... رائحة دافئة وصلتني وجذبتني مع ضوءٍ لامعٍ بعيد... لم أفكر كثيراً فلم أعد أرى الأشياء بوضوح... توقفت ذلك الليل...

هناك عند المدخل.. سمعت صوت الجرس.. يطلبون أحداً ليخدمني... قلت وقتها: "ربما هي الجنة... وربما النار"
أنارت طريقنا شمعة... وسط أصواتهم في أسفل الممر ظننت أنهم يقولون: مرحباً بكم.. في هذا المكان الجميل.. حيث الوجوه جميلة في كل أوقات السنة يمكنك العثور علينا هنا.

كانت جميلة العقل كجمال سيارتها... والكثير من أصدقاءها الذين يرقصون.. بعضهم يرقص ليتذكر والآخر لينسى...
طلبت من النادل ما أشرب... قال لي منذ 1969 لم تعد فينا هذه الروح.. فيما الأصوات ما زالت تطالب من بعيد إيقاظك في منتصف الليل... فقط لأسمعهم يقولون: مرحباً بكم.. في هذا المكان الجميل.. حيث الوجوه جميلة

آخر شئ تذكرته... عند مغادرتي... قول الرجل: أنت مبرمجٌ على التلقي من الآخرين إذ يمكنك طلب الخروج وقتما تشاء... لكنك مطلقاً لن تقدر على فعل ذلك.

You can check-out any time you like
But you can never leave







الجمعة، 4 سبتمبر 2015

- أنتكلم لو كان الآخر لا يسمع؟؟





لازلت أستمتع بكل شيء بكل الأوقات
فأنا من وضعت نفسي على الطرقات
ماذا تريد مني.... وقد فات

صوتٌ وهتاف
أم حرفٌ متشقق من جفاف
أو لهفة للقاء بعد أيامٍ عجاف

لم لي الفخر بك
فالندم مشتاقٌ لرؤيتك


أجمل مافي الحكاية
أنها لم تكتمل... ورجعت أنا للبداية




قول: أحبك لإنسان لا يسمع... هو الصمت...

 

السبت، 15 أغسطس 2015

- العطر عنده وفى.. أكتر من صحابه




There's nothing new
In the news
So cruel the gruesome gruff
That hit our broken ears

And the spotlights
Of a trembling earth
Tumbling over its denizens
Or booming munitions 
Decimating mankind from the heart of man

Or still tsunami sweeping
With a great flood that drowns 
Man and materials alike
And leaves the world a teary eye

Poem by Tony Adah



السبت، 1 أغسطس 2015

- THE TALE OF DESPEREAUX.. PLUS








-  من السهل تحقيق الحلم... إن كنت تراه.

- كانت رائحتها رائعة... كالحديقة.

- أنت.... يجب أن تخاف.. لتكون واحداً منا.

- يظل أسلوب حياتنا يصرخ... بحياتنا.

- ليس من المخجل أن تكون شجاعاً.

- بدون الضوء تصير كل الأشياء رمادية.

- أنا لديّ أميرة... فكل أب لديه أميرة.

- إحساس "الجرذ" صعب... يكفي أن إسمه.. إهانة له.

- عندما يتحطم القلب.. يصير قاسياً... حين يلتئم




حكاية "ديسبيرو" هي عن الشجاعة والنبل والشرف المتجسد في شخصية فأر إسمه "ديسبيرو" وقد وعد الأميرة "إبنة الملك" "بمملكة دور"... وعدها أن ينقذها من الأسر... فهي أسيرة الحزن على موت أمها التي ماتت متأثرة بصدمة خلال "عيد الحساء" حيث لم يحتمل قلبها رؤية الجرذ "روسكورو" الذي سقط عن دون قصد في طبق الحساء يومها.. فكان قرار الملك الحزين منع الحساء في البلاد ومعاقبة الجرذان.. وهكذا عاد "روسكورو" الذي كان يعيش على سفينة في البحر مع "الآدميين" إلى عالم "الجرذان" الكئيب تنفيذاً للقرار.
"ديسبيرو"... بطل الحكاية الذي يصف نفسه "بالمحترم" والذي هو ليس بالحقيقة أكثر من "فأر" ولد بعد موت الملكة بسنين.. لكن مشكلته الرهيبة التي شغلت الأسرة والعالم حول الأسرة "عالم الفئران"... أنه لم يكن يعرف الخوف: "من الظلام".
حكاية "ديسبيرو" تتحدث بجدية عن عوالم وطبقات مختلفة مثل الفئران والجرزان والأغنياء والفقراء.. وتشير إلى الخطأ قد يؤدي إلى أخطاء أكبر لو لم يتوقف...
حكاية "ديسبيرو" جعلت الخلاص في قدرة الجميع على قول كلمة: "آسف" حتى إن كان المعتذرة آدمياً.. والمعتذر منه "جرذ" أو أميرة أو خادمة مسكينة.. فتفاصيل عالمي الفئران والجرذان كانت ملفتة والشخصيات الحيوانية والإنسانية على حد سواء كانت تملك تعابير رائعة.. خاصة في خلاصتها التي تعتمد على الإعتذار.
انتهت الحكاية...
وبقيت بعض الحكايات الصغيرة التي أتت على لسان بعض أصحابها التي أوردتها في المقدمة....








بونا بونا
 

الأحد، 5 يوليو 2015

- الحب.. بين الشرق والغرب



إتحملت معاك فوق طاقتي


كان إخلاصي هو خطيئتي 

كان إحساسي انك مش ليا

صدمة حقيقي كبيرة عليا 

كان إحساسي بغدرك بيا
كله مرار...





When your mood is clear
عندما يروق مزاجك

You quickly change your ways
تتغير بسرعة طبائعك


Then you say I'm untrue
ترمي اتهاماتك عني


What am I supposed to do
وماذا تفترض أني


Be a fool who sits alone waiting for you  
أكن أحمقاً.... وأنتظرك!!!!



السبت، 20 يونيو 2015

- POPCORN



قال لي بعد إستماعه لي وقد سردت سلسة طويلة من الصدمات… وفسرت حجماً ليس سهلاً مما تحملت وعانيت…

قال: أتذكر يوماً أني قلت لك أن تبقي معك دائماً (بوشار) “popcorn” لأن أفلام البشر….. كثيرة.






الخميس، 18 يونيو 2015

- أكيد للدلو




وليس للأسد مثلاً



William Shakespeare Sonnet 154

The little Love-god lying once asleep 
Laid by his side his heart-inflaming brand,
Whilst many nymphs that vow'd chaste life to keep
Came tripping by; but in her maiden hand
The fairest votary took up that fire
Which many legions of true hearts had warm'd;
And so the general of hot desire
Was sleeping by a virgin hand disarm'd.
This brand she quenched in a cool well by,
Which from Love's fire took heat perpetual,
Growing a bath and healthful remedy
For men diseased; but I, my mistress' thrall,
Came there for cure, and this by that I prove,
Love's fire heats water, water cools not love. 

السونيت 154 - وليم شكسبير:

....
....
.......

فقد ذهبت هناك أطلب الشفاء... وهذه هي الحقيقة التي وجدتها:
نار الحب تجعل الماء ساخناً... لكن الماء لا يجعل الحب بارداً



الثلاثاء، 16 يونيو 2015

- إكسر ما بك من صمت



ليس من الصعب الربط بين عنوان وقصة وأغنية… خصوصاً إن كانت الـ (Information Technology) “تقنية المعلومات” هي المقصودة من السرد…
البداية مع (Challenger) ومعناه “المتحدي” الذي انتهى زمن التحدي فيه… وأنهى معه أزمان سبعة من الرواد… له حكاية مع الحاسبات الآلية التي عليها أن تقوم خلال العد العكسي للإنطلاق أن تقوم بعمل ثمانية مليون عملية “تدقيق” لتتأكد من سلامة المكوك وهو في الثواني الأخير… ليقرر الحاسب العملاق قبل الإنطلاق بثلاث ثواني إذا ما كان مسموح للمكوك الإنطلاق أم لا.
كانت ومازالت مشكلتهم الأساسية… هي النجاح بعمل هذه الإختبارات الثمانية على المكوك في الثانية الأخيرة… أقصد خلال الثانية الأخيرة… ومازالوا بإنتظار أهل الـ (Information Technology) “تقنية المعلومات” أن ينجحوا بذلك… هم قاربوا على النجاح… فهاهم اليوم… قادرين على فعل ذلك قبل ثلاث ثواني… ومازال التحدي قائماً…
وهنا يخطر السؤال: بعدد المليارات السبع… وهم عدد سكان الكرة الأرضية… بكل تفاصيل حياتهم… وأحلامهم… من يتابعهم… وبأي قدرة وعظمة يفعل ذلك…
ربما ليتخيل المرء هذه الأعداد… بتجربة ذات يوم لهذه الأحلام بفوانيس السماء (Sky Lanterns).. التي طارت…. ومازالت بعضها تنتظر إستجابة والبعض الآخر قد تحقق ربما…



استجابة مؤكد أنها ستأتي…. ولو بصلاة
قوم تحدى … الظلم تمرد … كسر هل الصمت الي فيك
يا شعب الي … في أرضه تشرد … قهر وأحزان بيكفيك





الخميس، 11 يونيو 2015

- مجرد قلق



ممحاةُ الغيابِ
تُفسِّخُ وجهيَ الشرقي
تُساقِطُني شبحاً
أُلملِمُ أشلائي
على سفح الغروبْ
ويرتديني الليلُ والأنواءُ
كيفما اتُفِقْ
..
تغادرين ،
تستبيحُني الجمراتُ قبلَ النجوم
وتُعيرُني اللحظاتُ
للأسى
..
يغوصُ الخنجرُ الملعونُ في
قلبي ،
ويتضرَجُ الألمُ القديمُ في
وجهي.. شَفَقْ.


محمد زيدان - ليبيا







الثلاثاء، 9 يونيو 2015

- Farewell Message



– ليس تنبيهاً لأصحاب القلوب الضعيفة بعدم المرور بل هو إشارة لا أكثر ولا أقل للقادمين من عالم الـ (IT) في أنهم أقدر على لمس رسالة الشكر هذه… فأهل الـ (Information Technology) “تقنية المعلومات” دائماً ما تكون عندهم معاناة تجاه غيرهم بموضوع الأداء الذي عادة ما يتم إتهامهم بالتقصير حين إنخفاضه…



– رسالة الشكر اليوم هي في وداع تطبيق أو “برنامج” (Software) قررت الشركة الصانعة أن تتوقف عن دعمه وبالتالي صار وقت الوداع والشكر لهذا التطبيق الذي رافقني شخصياً لسنوات… كان لي المؤشر الذي لا يعرف شيئاً عن الكلل أو الملل فما هو مطلوب منه كان يقدمه بالزمن والدقة إلى أن توقف هذا المساء عن العمل..
صداقة سنوات (بالضبط ألف وثمانية أيام) مع تطبيق ربما يراه البعض شيئاً من السخافة… وربما يراه البعض الآخر شيئاً من التطرف في التعامل مع الأشياء… وربما (مثلي) يراه العين التي كانت لا تنام حينما كان صاحب السطور ينام.
فأولاً حين تعاملت معه صدقته ولم أشكك بطريقة عمله… وثانياً وهذا الأهم أنه ساعدني حينما قررت إتخاذ أكثر من قرار..
(فيكتور)… “إسم التطبيق”: شكراً لك على الأيام الماضيات… قد أتعبتك معي...



الأحد، 7 يونيو 2015

- لم تكوني ولا حتى غريبة




يتبادل الغرباء النظرات في الليل... فأسأل نفسي: أهناك أمل؟؟
في الغزل وقبل إنجلاء الليل.. أهناك أمل؟!!
تجذبني عيونها.. ابتسامتها...
قلبي يجذبني نحوها... بحثاً عن أمل
كنا غرباء.. كنا غريبين...
إلى أن لحظة بدأنا فيها السلام.. فصرنا قريبين
أحياناً يكون الحب... الرقص... بعيدين
فيأتي الليل.. ولا نكمله.. وحيدين
عشاق النظرة الأولى... الوهلة الأولى يستمرون
هذه حقيقة الغرباء حينما في الليل يلتقون




السبت، 6 يونيو 2015

الجمعة، 5 يونيو 2015

الخميس، 4 يونيو 2015

- Sad Cafe’ – EAGLES


ليلة ساطعة ومطر ناعم… رسمت جداول صغيرة على الطرقات وكأنها نظّفت المكان
في ليلة ساطعة كالفضة… تسلل إليّ الأمس كالحرير.. فرجعت بيّ الذكرى لما قضينا من وقت ذاك الزمان…
في ذلك المقهى الحزين..
في هدوء واحترام لمكان كأنه مقدس.. بينما نحن نغني بصوت عالٍ وبأشياء صعبٌ البوح بها ولو لثوان
كنا يومها نظن أننا قادرين على تغير الكون… بل كل الأكوان
بكلمات… مثل: الحب.. الحرية.. حيث إلتقينا… وحدنا بأمان
في ذلك المقهى الحزين..
كما هو متوقع… سنلتقي على شاطئ رائع.. حيث البعض صارت أحلامهم حقيقة
وبعضهم… ماتت فيهم الأحلام.. حتى البريئة
وبعضهم توقفت عندهم الأحلام العمر كله.. لا لدقيقة
في ذلك المقهى الحزين..
جاء الغيم… ولم يعد هناك مكان… فقطار المجد لم يتوقف هناك مع أن له طريقاً
وتمضي السنين.. ويمضي السؤال: لماذا لم يبتسم الحظ على البعض فيما مضى البعض الآخر حراً طليقاً
ربما… الوقت هو الذي رسم الوجوه… فالأشياء بالحياة تتغير ببطء شديد
إذا كانت ستتغير.. حيث لا فائدة من السؤال من جديد
فهي كماهي لن ينفع بها سؤال ولن يزيد
تعالي… نتقابل في الليل… في ذلك المقهى الحزين..
لمَ لا نتقابل في الليل… في ذلك المقهى الحزين..


Out in the shiny night, the rain
was softly falling
The tracks that ran down the boulevard had
all been washed away


Out of the silver light, the past came softly calling
And I remember the times we spent
inside the Sad Cafe



Oh, it seemed like a holy place,
protected by amazing grace
And we would sing right out loud, the
things we could not say
We thought we could change this world
with words like "love" and "freedom"
We were part of the lonely crowd
Inside the Sad Cafe



Oh, expecting to fly,
we would meet on that beautiful shore in the sweet by and by



Some of their dreams came true,
some just passed away
And some of them stayed behind
inside the Sad Cafe.



The clouds rolled in and hid that shore
Now that Glory Train, it don't stop here no more
Now I look at the years gone by,
and wonder at the powers that be.
I don't know why fortune smiles on some
and let's the rest go free



Maybe the time has drawn the faces I recall
But things in this life change very slowly,
if they ever change at all
no use in asking why,
it just turned out that way
So meet me at midnight baby
inside the Sad Cafe.
Why don't you meet me at midnight, babe,
inside the Sad Cafe.