رسائل حبٍ هاربةٌ... من كتبِ الشوقِ المنسيهْ

«وعند المساء.. وكل مساء، عندما كنت أُطل من نافذتي إلى الصخرة العالية، كنت أجد شبحاً يجثو هناك، عند أعلى الصخرة.. وكأنه عابد يكّفر عن ذنوبه وخطاياه في هيكل العبادة والتقوى.. فأهمس مع الليل همسة مؤلمة، وأقول: – ويل للمرء عندما يُخطئ الحُبّ معه»

السبت، 6 يونيو 2015

- لا تسأليني "هاي.. كيفك"



لا تسأليني: كيفَ حَالي؟
إذا كُنْتِ تُحِبِّينَني حقّاً…
إسْألي:
كيفَ حالُ أصابعي؟


مرسلة بواسطة DAOUK في 14:41
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

جاهد الداعوق

DAOUK
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2018 (1)
    • ◄  مايو (1)
  • ◄  2017 (1)
    • ◄  مايو (1)
  • ▼  2015 (107)
    • ◄  ديسمبر (3)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (1)
    • ◄  سبتمبر (2)
    • ◄  أغسطس (2)
    • ◄  يوليو (3)
    • ▼  يونيو (9)
      • - POPCORN
      • - أكيد للدلو
      • - إكسر ما بك من صمت
      • - مجرد قلق
      • - Farewell Message
      • - لم تكوني ولا حتى غريبة
      • - لا تسأليني "هاي.. كيفك"
      • - لمن تصرخ؟؟
      • - Sad Cafe’ – EAGLES
    • ◄  مايو (7)
    • ◄  أبريل (8)
    • ◄  مارس (25)
    • ◄  فبراير (46)
المظهر: Awesome Inc‎.‎. يتم التشغيل بواسطة Blogger.