«وعند المساء.. وكل مساء، عندما كنت أُطل من نافذتي إلى الصخرة العالية، كنت أجد شبحاً يجثو هناك، عند أعلى الصخرة.. وكأنه عابد يكّفر عن ذنوبه وخطاياه في هيكل العبادة والتقوى.. فأهمس مع الليل همسة مؤلمة، وأقول:
– ويل للمرء عندما يُخطئ الحُبّ معه»
انا شو عملت إن كان غَنيت... وإنجرح.. موالي... أنا شو عملت إن كان حَبيت... وسهرت الليالي...
قنديلي... إنطفى باليل... وأحبابى نسيوني... أخدو قلبي وتركوا الويل... سرقوا النور من عيونى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق