«وعند المساء.. وكل مساء، عندما كنت أُطل من نافذتي إلى الصخرة العالية، كنت أجد شبحاً يجثو هناك، عند أعلى الصخرة.. وكأنه عابد يكّفر عن ذنوبه وخطاياه في هيكل العبادة والتقوى.. فأهمس مع الليل همسة مؤلمة، وأقول: – ويل للمرء عندما يُخطئ الحُبّ معه»
الجمعة، 30 أكتوبر 2015
الاثنين، 14 سبتمبر 2015
- العادات والتقاليد
لم يكن الأمر يحتاج لتفسيرات وفلسفة لأحد الأصدقاء لبيان السبب في أنه لم يعد المفضل.. بل هناك من هو أفضل منه رغم الشهادات والخبرات التي يحملها.. والرقي في تعاطيه مع المحيط... إذا ما قورن (وهذا ما يُغيظه) بالآخرين...
سارعت إلى توضيح المعنى المقصود بذلك الفندق: حينما يقولون:
من السهل أن تطلب الخروج.... لكن من الصعب تفعل
هي...
كل الحكاية...
هناك عند المدخل.. سمعت صوت الجرس.. يطلبون أحداً ليخدمني... قلت وقتها: "ربما هي الجنة... وربما النار"
أنارت طريقنا شمعة... وسط أصواتهم في أسفل الممر ظننت أنهم يقولون: مرحباً بكم.. في هذا المكان الجميل.. حيث الوجوه جميلة في كل أوقات السنة يمكنك العثور علينا هنا.
كانت جميلة العقل كجمال سيارتها... والكثير من أصدقاءها الذين يرقصون.. بعضهم يرقص ليتذكر والآخر لينسى...
طلبت من النادل ما أشرب... قال لي منذ 1969 لم تعد فينا هذه الروح.. فيما الأصوات ما زالت تطالب من بعيد إيقاظك في منتصف الليل... فقط لأسمعهم يقولون: مرحباً بكم.. في هذا المكان الجميل.. حيث الوجوه جميلة
آخر شئ تذكرته... عند مغادرتي... قول الرجل: أنت مبرمجٌ على التلقي من الآخرين إذ يمكنك طلب الخروج وقتما تشاء... لكنك مطلقاً لن تقدر على فعل ذلك.
You can check-out any time you like
But you can never leave
الجمعة، 4 سبتمبر 2015
السبت، 15 أغسطس 2015
- العطر عنده وفى.. أكتر من صحابه
There's nothing new
In the news
So cruel the gruesome gruff
That hit our broken ears
And the spotlights
Of a trembling earth
Tumbling over its denizens
Or booming munitions
Decimating mankind from the heart of man
In the news
So cruel the gruesome gruff
That hit our broken ears
And the spotlights
Of a trembling earth
Tumbling over its denizens
Or booming munitions
Decimating mankind from the heart of man
Or still tsunami sweeping
With a great flood that drowns
Man and materials alike
And leaves the world a teary eye
Poem by Tony Adah
السبت، 1 أغسطس 2015
- THE TALE OF DESPEREAUX.. PLUS
- من السهل تحقيق الحلم... إن كنت تراه.
- كانت رائحتها رائعة... كالحديقة.
- أنت.... يجب أن تخاف.. لتكون واحداً منا.
- يظل أسلوب حياتنا يصرخ... بحياتنا.
- ليس من المخجل أن تكون شجاعاً.
- بدون الضوء تصير كل الأشياء رمادية.
- أنا لديّ أميرة... فكل أب لديه أميرة.
- إحساس "الجرذ" صعب... يكفي أن إسمه.. إهانة له.
حكاية "ديسبيرو" هي عن الشجاعة والنبل والشرف المتجسد في شخصية فأر إسمه "ديسبيرو" وقد وعد الأميرة "إبنة الملك" "بمملكة دور"... وعدها أن ينقذها من الأسر... فهي أسيرة الحزن على موت أمها التي ماتت متأثرة بصدمة خلال "عيد الحساء" حيث لم يحتمل قلبها رؤية الجرذ "روسكورو" الذي سقط عن دون قصد في طبق الحساء يومها.. فكان قرار الملك الحزين منع الحساء في البلاد ومعاقبة الجرذان.. وهكذا عاد "روسكورو" الذي كان يعيش على سفينة في البحر مع "الآدميين" إلى عالم "الجرذان" الكئيب تنفيذاً للقرار.
"ديسبيرو"... بطل الحكاية الذي يصف نفسه "بالمحترم" والذي هو ليس بالحقيقة أكثر من "فأر" ولد بعد موت الملكة بسنين.. لكن مشكلته الرهيبة التي شغلت الأسرة والعالم حول الأسرة "عالم الفئران"... أنه لم يكن يعرف الخوف: "من الظلام".
حكاية "ديسبيرو" تتحدث بجدية عن عوالم وطبقات مختلفة مثل الفئران والجرزان والأغنياء والفقراء.. وتشير إلى الخطأ قد يؤدي إلى أخطاء أكبر لو لم يتوقف...
حكاية "ديسبيرو" جعلت الخلاص في قدرة الجميع على قول كلمة: "آسف" حتى إن كان المعتذرة آدمياً.. والمعتذر منه "جرذ" أو أميرة أو خادمة مسكينة.. فتفاصيل عالمي الفئران والجرذان كانت ملفتة والشخصيات الحيوانية والإنسانية على حد سواء كانت تملك تعابير رائعة.. خاصة في خلاصتها التي تعتمد على الإعتذار.
حكاية "ديسبيرو" جعلت الخلاص في قدرة الجميع على قول كلمة: "آسف" حتى إن كان المعتذرة آدمياً.. والمعتذر منه "جرذ" أو أميرة أو خادمة مسكينة.. فتفاصيل عالمي الفئران والجرذان كانت ملفتة والشخصيات الحيوانية والإنسانية على حد سواء كانت تملك تعابير رائعة.. خاصة في خلاصتها التي تعتمد على الإعتذار.
انتهت الحكاية...
وبقيت بعض الحكايات الصغيرة التي أتت على لسان بعض أصحابها التي أوردتها في المقدمة....
بونا بونا
الثلاثاء، 21 يوليو 2015
الخميس، 9 يوليو 2015
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)